يقول شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - :
وما زال السلف يكرهون تغييرَ شعائرِ العربِ حتى في المعاملات ، وهو التكلُّم بغير العربية إلاّ لحاجة ، كما نصَّ على ذلك مالك والشافعي وأحمد
بل قال مالك : « مَنْ تكلّم في مسجدنا بغير العربية أُخرِجَ منه »
مع أنّ سائر الألسن يجوز النطق بها لأصحابها، ولكن سوغوها للحاجة، وكرهوها لغير الحاجة، ولحفظ شعائر الإسلام